
إسلام ، أخلاق إسلامية / فوائد الابتسامة في الإسلام
اسأل نفسك، هل تقضي وقتًا ممتعًا مع شخص يبتسم طيلة الوقت، أم شخص عابس ومكشّر؟ أعتقد أنّ جوابك هو الخيار الأول، وهذا يؤكد أنّ الابتسامة قادرة على جعلك أكثر جاذبية.
لا يقتصر دور الابتسامة على تعزيز الحالة المزاجية فحسب، بل تساعد أجسامنا على إطلاق الكورتيزول والإندورفين الذي له العديد من الفوائد الصحية، مثل:
مشاهير مشاهير العرب مشاهير العالم عائلات ملكية سينما وتلفزيون أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات مطاعم ومقاهي منزل وديكور ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية دليل السفر بلس+ أخبار قصص ملهمة فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية سياحة وسفر مطبخ فيديو
تستطيع الابتسامة أن تُدخل الفرح إلى قلوب الآخرين، وهي بالتالي تُعتبر عطاءً يستحق التقدير.
منصة يوديمي تُدمج أدوات الذكاء معلومات إضافية الاصطناعي لتسريع التعلم واكتساب المهارات
تساعد الابتسامة في تحسين الصحة البدنية والنفسية، لذا لا تقلل من قيمتها أبدًا.
ماذا تفعل عندما تفقد حافزك وشغفك ولا تشعر بالرغبة في فعل أي شيء؟
الابتسامة ببساطة هي تحريك لعضلات الوجه بالقرب من الفم، وتعبر عن الفرح والسعادة، وأحيانًا عن الدهشة.
حيث تخدع هذه المواد الجسم ليشعر بالسعادة مما يحسّن من المزاج، كما تعدّ الابتسامة من الأمور المُعدية الّتي تساعد على تحسين الحالة المزاجية للآخرين، فرؤية شخص ما يبتسم يزيد من حاجتك للابتسام، مما يؤدي بدوره إلى ابتسام الجميع في اللقاءات.[٣]
وجدت الدراسات أنّ القيام ببذل جهد للابتسام ينشّط من إفراز العديد من الببتيدات العصبية التي تحسّن من التواصل العصبي ويُطلق أيضًا الناقلات العصبية مثل الدوبامين والسيروتونين، ويقلل من هرمونات التوتر مثل الأدرينالين ويخفف من ضعط الدم بشكل عام.
تمت الكتابة بواسطة: إسلام سمور آخر تحديث: ٠٩:٣٨ ، ١٤ مارس ٢٠١٩ ذات صلة أثر الابتسامة على الفرد والمجتمع
أشار باحثون من جامعة ميسوري الأمريكية إلى أنّ الناس يرون الشخص المبتسم أصغر سناً ممّا هو عليه فعلياً، ووِفقاً لدراسة صغيرة أثبتت أنّ طلّاب الجامعة ينظرون إلى كبار السن الذين يبتسمون بسعادة على أنّهم أصغر سناً من سنّهم الحقيقي، كما صنّفوا الأشخاص الذين يظهر العبوس على وجههم بسن أكبر ممّا هم عليه في الحقيقة.[١]
وبعد الولادة يواصلون الابتسام. هذا الأمر ينطبق على جميع الأطفال، بغض النظر عن الثقافة والبيئة التي يأتون منها. لذلك أنت ولدت مع ابتسامة على وجهك، فحافظ عليها ولا تفقدها أبدًا!